في هذا الإطار، أكدت الحركة في بيانها، "أن جدار الصمت الذي ضرب حول جريمة الإغتيال بدأ في التهاوي و لحظة الحقيقة التي سيدفع فيها المجرمون من خطّط و من نفّذ ومن تغافل عن القيام بدوره رغم علمه بقرب حدوثها، ثمن جريمتهم، بدأت تلوح.
و شددت الحركة أنها لم "تتوان يوما عن مطلب كشف الجناة و محاسبتهم تزداد اليوم صلابة و إصرارا خاصة ما يعيشه المشهد السياسي الوطني في اللحظة الراهنة من تحولات جذرية كان لإخوتك الدّور الأبرز في حدوثها.
و تابعت "أن اصرار الجناة الى اليوم على انكار جريمتهم و محاولة التمويه على الأدلة الدامغة التي تدينهم أفرادا و جماعات لن يفيد في مزيد تأجيل ساعة الحسم، وفق نص البيان.